ملحوظة صغننة : بيقولك المصريين اللي في الخارج مش هيعرفوا يختاروا نائب عشان ينفع الناس طيب دي عندي حلها وشكراً علي حسن السؤال .
زي ما فيه نسبة عمال وفلاحيين ومحافظين عليها احنا عاوزين 10 في المية من مقاعد مجلس الشعب لاننا 10% من السكان يعني يطلع لنا بتاع 40 مقعد كدا عشان نعرف نقعد براحتنا كدا حلو
بلاش 40 خليها 20 بلاش طيب 10 بلاش خليها خمسة ويتعمل لها 5 دوائر دولية ويشترط ان اللي يتقدم للعضوية يكون له مش اقل من 5 سنين في الخارج ويكون مش مزدوج الجنسية ويلزم انه يزور دايرته 10 مرات في السنة اظن كدا عدانا العيب وسهلناهلكم ع الاخر
عدم التصويت للمغتربين
طبعا استند المسئولين - الله يقويهم علي نفسهم - في مصر في قرارهم منع المصريين في الخارج من المشاركة بالتصويت في الانتخابات النيابية علي عدد اسباب جوهرية وهي :
1- عدم توافر عدد كافي من القضاة
2- صعوبة تجمع المصريين في مدن وولايات متفرقة
3- عدم امتلاك البعض منهم لبطاقة الرقم القومي
4- البعض منهم مزدوجي الجنسية
5- عدم معرفتهم بالمرشحين
6- سهولة شراء الاصوات منهم نتيجة للسبب رقم خمسة
طبعاً احنا في مصر عندنا مثل جميل بيقول ( لو كنتوا اخوات اتحاسبوا )
طبعا الاخوة في مصر عملوا دراسة مستفيضة - حلوة مستفيضة دي- واسفرت عن هذه النتائج بعاليه
طيب مش ممكن نتناقش شوية يابشمهندسين في ظل الديمقراطية والشفافية والدقهلية واي حاجة بس ابوس ايدكم نتفاهم
اولا حسب الاحصاءات المصريين بالخارج 10% من سكان مصر
طبعا عشان يبقي عندكم فكرة ان اكتر من 70% من العشرة في المية دول في سن الانتخاب
فاهمني مش كدا
يعني مصر مش كله سن الانتخابات فقول نصهم شباب يعني .... ولا اقولك اسهلهالك
كام واحد شاركوا في الاستفتاء الاخير 18 مليون وفكة
طيب شوف بقي اما تدخل معاهم حوالي 5 مليون هتفرق ولا مش هتفرق
يعني لو شارك 2 مليون من اللي ف الخارج هتلاقي عندك حدود 10% من القوة التصويتية وتوصل لغاية 40% من القوة التصويتية
يعني المفروض احنا حاجة مهمة اهو
نيجي بقي للاسباب العالمية اللي منعت او هتمنع من وجهة نظرهم وانا لا عالم ولا بتاع علوم سياسية انا مواطن مصري من الطبقة المتوسطة ومسافر بالخارج
1- عدم توافر عدد كافي من القضاة
طيب انتوا بتقولوا في نفس الخبر انكم هتعملوا الانتخابات علي اكتر من مرحلة يعني 2 او 3 ضيف ياسيدي مرحلة زيادة للي في الخارج
بلاش انا اقولك اننا 40 ف المية من الكتلة التصويتة يعني المفروض 40 في المية من القضاة يجوا لغاية عندنا
لكن هنقولك احنا مواطنين مصريين نمثل 10% من سكان مصر ولينا حق في عشرة في المية وزيادة من القضاة ... ليه زيادة عشان احنا مبنستفدش من القضاء المصري حاجة في اي امور تانية يعني قضيانا مش مالية المحاكم ولا كل واحد بينزل يمسك في جاره ويطلعوا ع المحكمة
2- صعوبة تجمع المصريين في مدن وولايات متفرقة
بيقولك كيّف ....... العسل يشتريله معلقة
يعني اللي عاوز يحط صوته وعاوز يشارك يشد علي السفارة او القنصلية اللي في الدولة اللي فيها وانتوا ملكومش دعوة يجي ميجيش براحته ومتشلوش هم المشوار الحساب علينا مش هتدفعوا من جيبكم حاجة
ومش هقول خلوها علي الانترنت للمصريين بالخارج ولا باجهزة الكترونية
3- عدم امتلاك البعض منهم لبطاقة الرقم القومي
مش هقولك انتخب بالجواز ولا بالبصمة
بس اظن ان اللي عاوز ينتخب هيستخرج بطاقة الرقم القومي من السفارة
4- البعض منهم مزدوجي الجنسية
مزدوجي الجنسية اه دي بقي مصيبة سودا مش كدا
اظن يعني ايام المخلوع كانوا بيبقوا اعضاء مجلس الشعب من الهاربين من الجيش ومزدوجي الجنسية
دول هينتخبوا مش هيترشحوا اظن فاهمين الليلة دي علما بان الدستور المصري يسمح بازدواج الجنسية ولو اتغير ياسيدي خليهم ميصوتوش واسقط عنه الجنسية واظن اللي بياخد جنسية لازم موافقة من وزارة الداخلية
5- عدم معرفتهم بالمرشحين ( المصري اليوم )
عدم معرفتهم بالمرشحين ههههههههههههههه اهي دي جامدة جدا لان فيه ناس ي مصر ميعرفوش يقرأو ولا بيعرفوا المرشح
ميعرفوش غير الرمز اللي بيقولوه علم عليه
احنا شايفين كل واحد فيكم ....... بص قدامك ياحرامي
فيه حاجة اسمها ثورة معلومات هي وصلتكم بس انتوا مش واخدين بالكم دي هية اللي خلعت مبارك اصحوا بقي
6- سهولة شراء الاصوات منهم نتيجة للسبب رقم خمسة (المصري اليوم)
ياتري هيدفعوا بالدولار ولا باليورو
يعني هيدونا 50 دولار مثلا ولا 50 يورو ولا 50 ريال ولا بالدرهم ولا بالفرانك
مع احترامي لكم وللجنة الكريمة اللي استفاضوا في الامور وتقريبا تاهو ميعرفوش ان متوسط دخل المصري بالخارج احسن من مرتب عضو اللجنة اللي قاعد يقرر مصيرنا ويقيس علي نفسه ان كان مستعد يبيع صوته وبكام وياتري هيجولنا ازاي ويعتروا علينا ازاي ولا هيقولوا مؤتمر لشراء اصوات المصريين بالخارج
دي مصر شرا الاصوات فيها بالكوم بلاش تقولوا الحته دي اصلها عليكم مش ليكم
من الاخر هناخد حقنا في التصويت في الانتخابات البرلمانية والرئاسية
وبدون استعمال اسلوب ضغط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق