الثلاثاء، 19 أبريل 2011

تحية الي د.عمرو حمزاوي علي مقاله حول بعض قواعد الممارسة السياسية الديمقراطية


انا بالفعل من المعجبين بك وان كنت قديما اراك ليبراليا حتي النخاع
المشكلة ان القوي السياسية ولا احب تسميتها القوي الوطنية كما اصطلحتم علي تسميتها لان القوي السياسية تلعب السياسة جيدا وان كانت قوانا السياسية قد خرجت حديثا من دكة الاحتياط لتلعب في ملعب مانشستر يونايتد 
فماذا يلعب فريق قام حديثا من الاحتياط لتلعب امام مانشستر يونايتد الا بان تقوم بعمل الفاولات ع الفاضي والمليان وهذا ما يحدث حاليا د حمزاوي
خرجت القوي السياسية بفكرة المجلس الرئاسي ليساندها شباب الثورة او بالاصح ائتلاف شباب الثورة وللاسف فانهم مازالو - ونحن معهم - يحبوا في مجال السياسة فما ان سمع فكرة رنانة وبدون قياس لها علي ارض الواقع المصري الا ونادوا بها لكي يكون لهم قامة سياسية واظنك تذكر تعليق الحوار مع الجيش كان اسرائيل علقت الحوار مع الفلسطينيين
اظنك كنت في مصر ورايت فوز الاخوان في الانتخابات ولكن انا كمواطن مصري بسيط لم اصوت قط في اي نوع من الانتخابات ولا اتحاد الطلبة في الكلية فقد نجح الاخوان نكاية في الحزب الوطني ولكن في ظل الانفراج او الانفتاح او اسمحلي السبهلله السياسية التي نعيشها فكل شخص سيختار من يريد وانتخابات اتحادات طلاب مصر خير دليل علي ذلك
بالنسبة لراغبي المجلس الرئاسي وهم في ذات الوقت يضخمون دور الاخوان ويريدون الالتفاف علي راي الاغلبية فماذا لو اختار الجيش اغلب اعضاء المجلس الرئاسي من الاخوان بحسب انهم القوة السياسية بمصر كما يدعي الباقين وماذا لو كانت انتخابات وفاز الاغلب من الاخوان هل سيلتفون علي ارادة الشعب
بالنسبة للاقتصاد وكانه يهم حثالة المجتمع في نظر الساسة مع العلم ان الاقتصاد يسبق السياسة دائما
ارجو تنبيه السياسين لخطر محدق في مصر من دمار اقتصاد دولة علي باب الحرية
رابط المقالة :

ليست هناك تعليقات: